منذ ما يقل عن الشهر، تركنا أحد الزملاء، وبعث لنا برسالة وداع فيها كلمة لفيكتور هيوجو
"لأن تحب شخصًا آخر هو بعينه أن ترى وجه الله"
أعجبتني العبارة دون أن أدري سببًا لذلك، ثم بدأت مؤخرًا في سماع دروس لأسماء الله الحسنى مع محاولة تطبيقها، فبدأت أدرك أن ترى معنى الملك في الدنيا من حولك وفي نفسك، ومعنى الرحيم، واللطيف، والحكيم، والرقيب
بدأت أدرك معنى عبارة هيوجو وكأنك ترى الله وتسمعه وتفهمه
وتستشعر بصدق معنى حب الله لأنك تتعلم من أسمائه أن تعرفه_
أجمل الدروس يمكن أن تجدونها على
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق