http://fahmyhoweidy.blogspot.com/2010/05/blog-post_24.html
http://boswtol.com/politics/prespectives/09/december/23/5314
عصفور يود دومًا أن يطل على عوالم جديدة غريبة متنوعة يحاول اكتشافها وتحليلها والتعلم منها
أرى دومًا أن الإعلام من أبلغ الوسائل المؤثرة في الشعوب، بل في تربية النشء والأطفال.
وفي الحضارات القديمة، كان للإعلام ذات الدور، وإن كانت وسائله تختلف، فقد كانت الخطب ودروس العلم والأدب والشعر كخطب شيشرون، وسوق عكاظ منبرًا إعلاميًا هامًا. أما الآن فإن الشعوب والأفراد كبارًا وصغارًا تتأثر بوسائل إعلامية مختلفة بدءًا من الراديو مرورًا بالسينما فالتلفزيون والفضائيات وأخيرًا النت.
ولأن التلفزيون تحديدًا هو أكثر تلك الوسائل شعبية، فما زال له التأثير الأكبر. ولأن الإعلانات هي أكثر ما يمكن أن تراه فهي تتخلل البرامج والنشرات والمسلسلات والأفلام، فإن لها تأثيرًا كبيرًا.
كنت أحاول أن أحلل نوعية الإعلانات فوجدت أن للإعلانات عدة أنواع
وأياً كان نوع ما يُعلن عنه من مواد استهلاكية كالأطعمة والمشروبات، أو أجهزة، أو هواتف محمولة أو غيرها فإن الإعلانات كانت حتى وقت قريب مجرد تسلية أو أفكار خفيفة الظل يتندر حولها الناس كإعلان "انسى يا عمر" أو إعلان جبنة باندا الجديد، أو ربما مجرد فكرة مبتذلة كإعلانات قناة ميلودي أو غيرها
لكن يقدم قيمة أو يطرح فكرة، فلم تكن تلك الأنواع واردة على الشاشة كثيرًا، حتى بدأت بعض الإعلانات القيمة مثل:
1. إعلانات "هذه هي حياتي هذا هو ديني"
http://www.youtube.com/watch?v=TU02xXikS1s&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=a9RZD6g3CBs&feature=related
2. إعلانات "الإسلام حضاري"
http://www.youtube.com/watch?v=40tBplCKLGk
http://www.youtube.com/watch?v=dk2qBGtVDvw
http://www.youtube.com/watch?v=XSVn2JrwaKY&feature=related
3. إعلانات "حملة الرحمة"
http://www.youtube.com/watch?v=Al3UQYV8Mvk
http://www.youtube.com/watch?v=eUhvw65SqWQ&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=zm-l8rj05Dk&feature=related
4. إعلانات "البركة بالشباب"
http://www.youtube.com/watch?v=Byxnmi2opoo
http://www.youtube.com/watch?v=iZJU-BOFHqk&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=pf-tsA5AUX0
http://www.youtube.com/watch?v=4McI1ihjIak&feature=related
5. إعلانات "أقم صلاتك قبل مماتك"
http://www.youtube.com/watch?v=U1k8wCDKIKw
http://www.youtube.com/watch?v=JuLCj3dQlhw&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=e5RgUNWqEHE&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=2dC9ZuaHIQ0&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=2dC9ZuaHIQ0&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=sNJkDQPD6Ps&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=sNJkDQPD6Ps&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=y4r_ltZOrP8
وإعلانات أخرى مثل على سنتك نعيش وحجابي ديني وما إلى ذلك، وهي إعلانات بدأت فكرتها بعد حملات الإرهاب الأخيرة وأحداث 11 سبتمبر وأحداث العنف الطائفي في السعودية والعراق، في محاولة لطرح صورة جيدة عن الإسلام، أو للحض على سلوك أخلاقي معين بعد أن فقدت العديد من أخلاقيات ديننا بيننا.
لكن أكثر ما أعجبني هي إعلانات شركة زين، لأن إعلاناتها مميزة على الدوام على الرغم أنها تعلن عن سلعة استهلاكية عادية، لكن المسؤولون عن الدعاية أرادوا أن تكون إعلاناتهم مختلفة، وكانت إعلانات دومًا تطرح قيمة جيدة وفكرة مختلفة
http://www.youtube.com/watch?v=QyxSQmDRvd8
http://www.youtube.com/watch?v=BTalmHfTXEc
http://www.youtube.com/watch?v=302GPDw-8tQ
http://www.youtube.com/watch?v=eEYigo0xE-w&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=Lb3h84JFP2I&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=pEYpfrsiW98
تحياتي لمسؤولي شركة زين وشكري لهم، ودعوتي للجميع لتبني ذلك المنهج ليكون إعلامنا العربي والإسلامي أكثر تميزًا
*شكر خاص لصديقتي العزيزة لبنى لمساعدتها لي في تجميع الإعلانات المميزة
**ملحوظة: كل إعلان لن يستغرق أكثر من دقيقتين فحاول أن تشاهد الروابط المضافة
معلومات عن الفيلم
http://www.imdb.com/title/tt0463998/
http://en.wikipedia.org/wiki/Freedom_Writers
بطلة القصة الحقيقية
http://en.wikipedia.org/wiki/Erin_Gruwell
الكتاب محور القصة
http://en.wikipedia.org/wiki/The_Freedom_Writers_Diary
"With out words, Part of what friends experience is something that people who aren't friends can't know. It's a code, It's another language", Judd Nelson
"Shout and every one hears what you say, whisper and those close hear what you say. Be silent and your best friend hears what you say.", Linda Macfarlane
"When you need to whine about things going wrong, when you need to moan about life's little injustices, a friend is happy just to listen to your tales of woe. And finally when you've moaned your last moan, together you can laugh about it.", Linda Macfarlane
"There are limits to our friendship – the sky." Linda Macfarlane
"What is a friend?
I will tell you. It is a person with whom you dare to be yourself.", Frank Crane
"Friends know exactly who you really are – so you don't have to pretend.", Charlotte Gray
"With a friend, no road seems too long.", Japanese Proverb
"When friends ask there is no tomorrow.", a proverb
"To fall down, you manage alone, but it takes friendly hands to get up." a Yiddish Proverb
"What do we live for, if it is not for make life less difficult, for each other?", George Eliot (Mary Ann Evans)
"Friendship is love with Understanding." Francis Gay
"In my friend, I find a second self.", Isabel Norton
"Much of the pleasure in doing something new comes from the thought of telling a friend all about it.", Linda Macfarlane
"My best friend is the one who brings out the best in me.", Henry Ford
To Eman Sami and Mei Ali
To Heba Nady and Zeinab
To Safsofty
To Hoobadada
To Eman Faiz and Doaa
To Eman Ibrahim and Marian
To Shaimaa' and Reka
To Asmaa Farouk, Asmaa Fekry, Basma, Heba Saleh, Nesrine, and Lobna Abdelhadi
To Wessam and Maram
To Miss Lobna
To all my lovely girls in my life
Thanks for being in my life
في إطار جولاتنا الثقافية لمجموعة القراءة الجميلة "مين بيقرا إيه"
http://www.facebook.com/home.php?#!/group.php?gid=359548121591
دعتنا أمنا الروحية وملهمتنا: لبنى زيتون يوم الخميس 30 إبريل لحفلة الصوت والضوء بالهرم، وكانت ظريفة وإن لم تكن على مستوى توقعاتي، أما أمس السبت 8 مايو فكان الأمر على العكس، فقد دعتنا مرة أخرى إلى مكان بديع، لم أكن، بصراحة شديدة، أتوقع الكثير لكنني رأيت شيئًا مبهرًا وأكثر من رائع.
المكان: مركز توثيق التراث الطبيعي والحضاري التابع لمكتبة الإسكندرية بالقرية الذكية
الزمان: اليوم السبت 8 مايو من الساعة 1 إلى 3:30
الأحداث: جولة تراثية وثائقية عن تاريخ مصر من مختلف مجالاته وجوانبه من الفراعنة وحتى اليوم
المشرفون على المكان: شباب مثلنا في سنك وسني قاموا بعمل جميل يحق أن نفخر بهم
في البداية مبنى جميل تدخله على واجهته تجد تعريف به
لتجد قاعة صغيرة وأريكتان أو ثلاثة لاستراحة الضيوف وبعض التماثيل والأشياء الجميلة المتراصة حولك في واجهات زجاجية، ثم صحبتنا فتاة جميلة ورقيقة اسمها نانسي مجد الدين في قاعة سموها مركز المعلومات تجولت بنا في كل مجالات الحضارة المصرية
ثم نقلتنا إلى قاعة سينمائية ارتدينا فيها نظارة لرؤية ثلاثية الأبعاد
ثم إلى قاعة فرسان السماء والتي رأينا فيها إنجازات العرب في مجال الفلك
وأخيرًا مدة تزيد عن الساعة أبحرنا فيها _ في بانوراما عبر تسع شاشات هي اختراع مصري صميم _ ما بين تاريخ جامعة القاهرة وتاريخ مصر الجديدة هليوبوليس وأوبرا فرعونية والعديد من مجالات أخرى عبر سينما تفاعلية جميلة
في النهاية تجولنا بمنفذ البيع الذي يعرض بعض الـ CDs عن تاريخ مصر أو الكروت أو الصور والتحف وبعض الكتب
المكان جميل وممتع ومفيد انصح الجميع بزيارته
بعض الصور عن المكان تجدونها في الرابط التالي:
http://www.4shared.com/file/0MTOJP6u/Pic.html
في قاعة مركز المعلومات تجدون المجالات التالية:
http://www.4shared.com/video/_4z2pK-_/1__.html
ثم في القاعة ثلاثية الأبعاد:
http://www.4shared.com/video/IQx9RxW2/2_3D.html
أخيرًا في قاعة البانوراما culturama:
http://www.4shared.com/video/v9MdG7b0/3__.html
http://www.4shared.com/video/1O3VR_82/3___.html
http://www.4shared.com/video/5GNPPBB2/3___.html
الحلقة الثانية من الموضوع في رأيي يجب أن تكون عن احترام المعلم، فلا يبدو منطقيًا أن نشدو بحق الطلبة دون أن نلفت انتباهًا لما أصبح سائدًا من سوء الأدب مع المعلم بل مع قيمة العلم والمدرسة.
كما نطالب المعلم بأن يكون حنونًا متفهمًا متعاونًا صادقًا، علينا أن نربي في أبناءنا مبدأ قيمة المعلم السامية المقدسة
ولنكن على ثقة بأن العلاقة طردية كما علمونا قديمًا، فإن آمن المعلم برسالته وتعامل مع الطلبة خاصة إن كانوا أطفالاً لا يزالون صفحة فارغة يستطيع أن يكتب فيها ماشاء، فإنه بذلك يغرس فيهم حبه واحترامه وتقديره، وإذا احترم الطالب معلمه وقدَّره وقدَّر العلم الذي يمنحه إياه واجتهد أحبه المعلم، وتفانى في تعليمه وتوجيهه وإرشاده
لكن العلاقة على الرغم من تعادلها كنتيجة، فما زالت الكرة تبدأ من ملعب الكبار
من عالم الكبار بصفة عامة
من الآباء والأمهات كتربية ونشء ومن المعلمين كرسل نريد منهم الإيمان بقيمة رسالتهم
تصوروا معي عالمًا جميلاً يسوده حب العلم والمعلم
تصوروا معي عالمًا يمثل فيه المعلم كل قيمة سامية نراها حولنا
تصوروا معي جيلاً جديدًا ينقذ هذه الأمة
تصوروا الأمر واستمتعوا بجمال الصورة
ثم شمروا عن سواعدكم وهيا هيا لنبدأ كلٌ بنفسه وببيته وبأولاده أو إخوته الصغار أو أبناء إخوته
وأنا على ثقة أن الصورة ستتغير كليةً بعد سنوات ليست بالكثيرة
أنا على ثقة لأن الله يقول "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"
نشر موقع بي بي سي خبرًا عن معلم تم ضبطه في
بريطانيا لتحرشه وسلوكه الشاذ مع تلميذاته، ثم قرأت بعدها مقالاً لأحمد حلمي في الدستور يبكي فيها طفلاً عاقبه معلمه بأن جعل زميلاته يصفعنه على وجهه، ثم فاجأتنا الصحف بمعلم ضرب تلميذا في الصف الرابع حتى كُسرت يده، وأخيرًا بعثت لي صديقتي بريدًا يحكي قصة معلمة سعودية ضربت تلميذة بريطانية لديها بالحذاء*
هل عليّ أن أردد شعرًا لأحمد شوقي نحفظه جميعنا ونردده كالببغاوات دون أن نعلمه لأنفسنا أولأبنائنا ممن يريدون أن يحترفوا المهنة؟!
لن أفعل لأن ذلك البيت أصبح مرًا كالعلقم في فمي
بل لقد أصبحت أشرد فأنسى كيف يبدأ ذلك البيت وإلى أين ينتهي، ثم أتساءل بحيرة هل مضى زمن المعلمين كما مضى زمن الرسل
هل كُتب علينا أن نعيش زمنًا لم تعد فيه أي قيمة جميلة أو أي معنى ساميًا!
لقد كانت قيمة المعلم بالنسبة إلي قيمةً مقدسة، وأتمنى أن تظل ولكن...
هل التقديس هو رمز كل معلم، وهل يستحق كل من يمتهن هذه المهنة أن يكون معلمًا
لقد نشأت بين والدين يعملان في التدريس وإن اختلفت تخصصاتهما، فكان أبي معلمًا للغة العربية، بينما كانت أمي معلمةً لعلوم التمريض والطب النفسي في معاهد التمريض العالية
وبرغم اختلاف بيئة العمل، وعمر الطلبة، لأن أبي تدرج في تعليم الإعدادي والثانوي، أما أمي فكانت تعلم فتيات في سن الجامعة، فقد كانت الصفة الأساسية بينهما حب الطلبة الشديد لهما
حبًا لا نفاق فيه أو مصالح
حبًا يظل مع الأيام وتؤكده سنين ما بعد التخرج
حبًا رأيته في مصريين وسوريين وفلسطينيين وسعوديين
أذكر أننا كنا في رمضان في الحرم، وقد أدينا صلاة التراويح، ونوشك على الخروج وأبي يمسك بجدتي ويحادثها، ولأن أبي جهوري الصوت، وجدتي ضعيفة السمع، فكان صوته مرتفعًا بحيث يسمعه من حولنا، ففوجئنا بشاب كان يسير أمامنا بأمتار يعود إلينا ركضًا حتى وقف عند أبي فسلم عليه وقبل راسه وبين عينيه بل أراد أن يقبل يده وذكره بنفسه وكان طالبًا لديه في الثانوية منذ 15 عامًا
قال له لقد سمعتك وأنا بالقرب من الباب إن صوتك خرق أذني ونفذ فورًا إلى قلبي، لا يمكنني أن أنسى صوتك ولا لمسة يديك لأذني عندما كنت تعاقبني فتفرك أذني
إذن لم يكن أبي ملاكًا لا يؤذي، بل كان يعاقب ويؤذي ويؤلم
ولكن إيذاءًا يملك القلب لا يدميه
أليس لدينا أمرًا وسطًا بعد أن كنا نسمى أمةً وسطًا
هل يجب دائمًا أن يكون المعلم مهانًا أو جبارًا
*في قصة الطفل الذي صُفع كان أحمد حلمي يحاول أن يحلل مشاعر المعلم الذي انحدرت انسانيته إذا حق لنا أن نسميه بإنسان إلى هذا المستوى، وما الذي تعرض له في طفولته وحياته أدى به إلى هذا وهل سنظل في تلك الدائة المفرغة نسيء لبعضنا البعض فننشأ بعقد تؤذي الآخرين
أما أنا فجعلت أتصور أنه لم يدمر فقط نفسية الطفل، بل وبما التلميذات من زميلاته، ففي مثل هذه المواقف الرهيبة فإن الفاعل والمفعول به يكونان تعرضا لإرهاب مدمر
أما في قصة المعلمة السعودية فالتلميذة لم تسكت عن حقها ورفعت قضية على المعلمة وعوقبت المعلمة بالجلد في ساحة المدرسة أمام التلميذة ووالدها، كان البريد يبكي حال المسلمين الذين ينصفون أعداء الدين
لكن أليس الآخرون بشرًا يبكون ويبكى عليهم
لم أتعاطف مع المعلمة سوى في نقطة واحدة فقط
أن العقاب كان يجب أن يكون من جنس العمل لا أكثر منه فالجلد أكبر بكثير من الضرب، أو لربما كان الخبر مبالغًا فيه وكان الجلد بسعف النخل كما يفعلون كثيرًا، وليس بالسوط كما يتصور البعض عند ذكر كلمة جلد
نعم لم أتعاطف
لم أتعاطف لأن هذه ليست بأخلاق المعلم فضلاً عن إنها إساءة بالغة للإسلام أمام طالبة كان يمكن أن تشدو بأخلاق المسلمين إذا عوملت جيدًا
لم أتعاطف لأنها كانت من الممكن أن تكون طالبة بنجلاديشية أو هندية ووقتها ربما لم تكن لترفع قضية أو لم تكن لتنصفها المحاكم إن فعلت
لم أتعاطف لأنني تذكرت قصة سيدنا عمر عندما أنصف القبطي الذي جاء إليه من مصر للمدينة موقنًا من عدله يشكو ظلم ابن سيدنا عمرو بن العاص وجلده إياه لفوزه بالسباق ضده، تذكرت كلمة الفاروق الخالدة
"متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا ؟!"
**الموضوع من ثلاثة أجزاء وهو مهدى إلى
أبي وأمي أول معلمين وأهم شخصين في حياتي
إلى أ/صفية معلمة اللغة العربية
وأ/منى معلمة اللغة الإنجليزية
وأ/سناء معلمتي السورية الحبيبة معلمة اللغة العربية
إلى أ/أمجد، وأ/محمود، وأ/علي
إلى أ/عبد المحسن، وأ/صبحي، وأ/سعيد
إلى د/منى النموري، ود/منى خضر، ود/هاني بكلية الآداب
إلى د/عبد العزيز، وأ/أحمد مجاهد، وأ/أحمد عبد المنعم، وأ/أشرف، ود/محمد النشار بالجامعة الأمريكية
إلى مصطفى نبيه وياسر وسحر
إلى يوسف وريهام ومحمد عبد الكريم ومحمد فكري وأسماء
وإلى مس لبنى
إلى كل من علمني حرفًا
إليكم جميعًا
أدين إليكم بالكثير
جزاكم الله عني خير الجزاء